تحقق من صحة الحديث بسهولة

أَحَبُّ البِلَادِ إلى اللهِ مَسَاجِدُهَا، وَأَبْغَضُ البِلَادِ إلى اللهِ أَسْوَاقُهَا.

اللَّهمَّ إنَّك تعلمُ أنَّهم أخرجوني من أحبِّ البلادِ إليَّ ، فأسكنِّي أحبَّ البلادِ إليكَ

إنَّها أحبُّ البلادِ إلى اللَّهِ [يعني: المدينةَ]

اللهمَّ إنَّك أخرجتني من أحبِّ البقاعِ إليَّ فأسْكني أحبَّ البلادِ إليك فأسكنه اللهُ المدينةَ

اللَّهمَّ إنَّكَ أخرجتَني مِن أحبِّ بلادِكَ إليَّ فأسْكِنِّي أحبَّ البلادِ إليْكَ

اللَّهمَّ إنَّك أخرجتني من أحبِّ البقاعِ إليَّ , فأسكِنِّي أحبَّ البلادِ إليك فأسكنه المدينةَ

عن أبي أُمامةَ قال كانَ من أشدِّ النَّاسِ تَكذيبًا لرسولِ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ وأكثرِهم ردًّا عليهِ اليَهودُ ، فسألوهُ أيُّ البقاعِ شرٌّ ؟ فقالَ : حتَّى أسألَ صاحبي جبرائيلَ . فجاءَه فسألَه فقالَ : حتَّى أسألَ ربِّي . قال فسألَ ربَّهُ فقال : شرُّ البقاعِ أسواقُها ، وخَيرُ البقاعِ مساجدُها . فهبطَ جبرائيلُ فقال يا محمَّدُ لقد دنَوتُ من اللهِ عزَّ وجلَّ دُنوًّا ما دنَوتُ مثلَهُ قطُّ فكان بَيني وبَينَه سبعونَ حجابًا من نورٍ . فقالَ : إنَّ شرَّ البقاعِ أسواقُها ، وخيرَ البقاعِ مساجدُها

أحبُّ الناسِ إلى اللهِ يومَ القيامةِ وأدناهُم مِنهُ مَجْلِسًا ؛ إمامٌ عادلٌ ، وأبغضُ الناسِ إلى اللهِ تعالى وأبْعدُهم مِنهُ مَجْلِسًا ؛ إمامٌ جائِرٌ .

إن أَحَبَّ الناسِ إلى اللهِ يومَ القيامةِ، وأدناهم منه مَجْلِسًا إمامٌ عادلٌ، وأَبْغَضَ الناسِ إلى اللهِ وأَبْعَدَهُم منه مَجْلِسًا إمامٌ جائرٌ

إنَّ أحبَّ النَّاسِ إلى اللَّهِ يومَ القيامةِ وأدناهم منهُ مجلسًا إمامٌ عادلٌ وأبغضَ النَّاسِ إلى اللَّهِ وأبعدَهُم منهُ مجلسًا إمامٌ جائرٌ

إن أحبّ الناسِ إلى الله يومَ القيامةِ وأقربهُم منِّي مجلِسًا إمامٌ عادلٌ ، وأبغضُ الناسِ إلىّ اللهِ يومَ القيامةِ وأشدهُم عذابا إمامٌ جائرٌ .

إِنَّ أحبَّ الناسِ إلى اللهِ تعالى يومَ القيامَةِ ، وأدناهم منه مجلِسًا إمامٌ عادِلٌ . وأبغضَ الناسِ إلى اللهِ تعالى وأبعدَهم منه إمامٌ جائرٌ

قال لمكَّةَ : واللهِ إنَّكِ لأحبُّ بلادِ اللهِ إلى اللهِ ، وقال : إنَّك لأحبُّ البلادِ إليَّ

إنَّ أحبَّ الناسِ إلى اللهِ عزَّ وجلَّ يومَ القيامةِ وأقربَهم منه مجلسًا إمامٌ عادلٌ وأبغضَ الناسِ إلى اللهِ عزَّ وجلَّ يومَ القيامةِ وأشدَّهم عذابًا إمامٌ جائرٌ

سَأَلْتُ رَبِّيَ أنْ يُسْكِنَنِي أحبُّ البلادِ إليهِ ، فَأَسْكَنَنِي المدينةَ