تحقق من صحة الحديث بسهولة

باكِروا الصَّدقةَ فإنَّ البلاءَ لا يتخطَّى الصَّدقةَ

أفضَلُ الصَّدقةِ الصَّدقةُ على ذي الرَّحِمِ الكاشحِ.

ابتغوا في مالِ اليتيمِ لا تَستهلكُه الصَّدَقةُ ، أو لا تُذهِبُه الصَّدقةُ ، أو قال : في أموالِ اليتامَى لا تأكلُها أو لا تذهبُها الزَّكاةُ أو الصَّدقةُ

إنَّ أفضلَ الصدقَةِ الصدقةُ على ذِي الرحمِ الكاشِحِ

أَخَذَ الحَسَنُ بنُ عَلِيٍّ تَمْرَةً مِن تَمْرِ الصَّدَقَةِ، فَجَعَلَهَا في فِيهِ، فَقالَ رَسولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وَسَلَّمَ: كِخْ كِخْ، ارْمِ بهَا، أَما عَلِمْتَ أنَّا لا نَأْكُلُ الصَّدَقَةَ؟ [وفي رواية]: وَقالَ: أنَّا لا تَحِلُّ لَنَا الصَّدَقَةُ؟ [وفي رواية]: أنَّا لا نَأْكُلُ الصَّدَقَةَ؟

ابتغوا في مالِ اليتيمِ لا تذهبها الصَّدَقةُ ، أو لا تستهلِكها الصَّدقةُ

دخلتُ الجنَّةَ فرأيتُ على بابِها الصَّدقةُ بعشرٍ والقرضُ بثمانيةَ عشرَ فقلتُ يا جبريلُ كيفَ صارتِ الصَّدقةُ بعشرٍ والقرضُ بثمانيةَ عشرَ فقالَ لأنَّ الصَّدقةَ تقعُ في يدِ الغنيِّ والفقيرِ والقرضُ لا يقعُ إلَّا في يدِ مَن يحتاجُ إليه

دَخَلْتُ الجنةَ ، فرَأَيْتُ على بابِها : الصَّدَقَةُ بِعشَرَةٍ ، والقَرْضُ بِثمانِيةَ عَشَرَ . فقُلتُ : يا جِبريلُ ! كيف صارَتْ الصَّدَقَةُ بِعَشَرَةٍ والقَرْضُ بِثمانِيةَ عَشَرَ ؟ قال : لأنَّ الصَّدَقَةَ تَقَعُ في يَدِ الغَنيِّ والفَقِيرِ ، والقَرْضُ لا يَقَعُ إلا في يَدِ مَن يَحتاجُ إِليهِ

أَفْضَلُ الصَّدَقَةِ، أوْ خَيْرُ الصَّدَقَةِ عن ظَهْرِ غِنًى، والْيَدُ العُلْيا خَيْرٌ مِنَ اليَدِ السُّفْلَى، وابْدَأْ بمَن تَعُولُ.

أَيُّ الصومِ أفضلُ بعد رمضانَ ؟ فقال : شعبانُ لتعظيمِ رمضانَ قال فأَيُّ الصدقةِ أفضلُ ؟ قال : الصدقةُ في رمضانَ

لَو شاء ربُّ هذهِ الصَّدقةِ تصدَّقَ بأطيبِ مِن هَذا ، إنَّ ربَّ هذهِ الصَّدقةِ يأكلُ حَشَفًا يومَ القيامةِ

يا سُراقةُ ألا أخبرُكَ بأعظَمِ الصَّدقةِ ؟ إنَّ مِن أعظَمِ الصَّدقةِ أجرًا ، ابنتَكَ ! فإنَّها مَردودةٌ إليكَ ، لَيسَ لها كاسبٌ غيرَك

ألا أدلُّكَ على أعظَمِ الصَّدقةِ ، أو مِن أعظمِ الصَّدقةِ ، قال : بلَى يا رسولَ اللهِ ! قال : ابنَتُكَ مَردودَةٌ إليكَ ، ليسَ لها كاسِبٌ غيرُكَ

سُئِلَ النبيُّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ أيُّ الصومِ أفضلُ بعدَ رمضانَ قال شعبانُ لتعظيمِ رمضانَ قال فأيُّ الصدقةِ أفضلُ قال الصدقةُ في رمضانَ

سُئلَ النَّبيُّ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ أيُّ الصومِ أفضلُ بعد رمضانَ فقال شعبانُ لتعظيمِ رمضانَ قال فأيُّ الصدقةِ أفضلُ قال الصدقةٌ في رمضانَ