تحقق من صحة الحديث بسهولة

أن ناسًا من اليهودِ غزَوا مع رسولِ اللهِ صلى اللهُ عليهِ وسلَّمَ فأسهمَ لهم

أنَّ النَّبيَّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ أسهَمَ لِيَهودَ كانوا غَزَوْا معه، مِثلَ سِهامِ المُسلِمينَ.

أنَّهم غزَوا في عَهدِ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، فغنِموا طعامًا وعسلًا، فلم يُؤخَذْ منهم الخُمسُ.

حصارُ تَبوكَ

أنَّهُ توضَّأَ عامَ تبوكَ واحدةً واحدةً

أنَّ عليًّا شيَّع النبيَّ في غزوةِ تبوكَ

أنهم غزوْا مع رسولِ اللهِ صلى الله عليه وسلَّم إلى خيبرَ والناسُ جياعٌ فوجدوا فيها حُمُرًا من حُمُرِ الإنسِ فذبحَ الناسُ منها فحُدِّثَ بذلك النبيُّ صلى الله عليه وسلَّم ؛فأمر عبدَ الرحمنِ بنَ عوفٍ فأذَّنَ في الناسِ: ألا إن لحومَ الحُمُرِ الأنسِ، لا تَحِلُّ لمن يشهدَ أني رسولُ اللهِ.

روايةُ أنَّها عامَ تبوكَ [يعني تحريمَ متعةِ النِّساءِ]

عن عُبَيْدِ اللهِ بنِ عبدِ اللهِ بنِ عُتْبةَ في قولِه {لَيْسَ عَلَى الأَعْمَى حَرَجٌ} الآيةُ.... إنَّ المسلمينَ كانوا إذا غَزَوا خَلَّفُوا زَمْنَاهُمْ في بُيوتِهم فَيَدفعوا إليهمْ مفاتيحَ أبوابِهمْ ، ويقولوا : قد أحْلَلْنا لكم أن تأكلوا مما في بُيوتِنا فكانوا يَتَحَرَّجُونَ من ذلك يقولونَ : لا ندخُلُها وهُمْ غُيَّبٌ فنزلت هذه الآيةُ رخصةً لهم

رَجَعْنَا مِن غَزْوَةِ تَبُوكَ مع النبيِّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ.

زيادةُ ما كانَت [ أي المُتعَةُ ] قبلَها ولا بعدَها [ أي غزوةِ تبوكَ ]

جمعَ بينَ الظُّهرِ والعصرِ والمغربِ والعشاءِ في غزوةِ تبوكَ في السَّفرِ

أنَّ قصةَ اللعانِ كانَتْ بمنصرفِ النبيِّ صلَّى اللهُ عليْهِ وسلَّمَ من تبوكَ

سَكَبتُ على رسولِ اللَّهِ حينَ تَوضَّأَ في غزوةِ تبوكَ ، فمسحَ على الخفَّينِ

وَضَّأْتُ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ في غَزْوةِ تَبوكَ، فمَسَحَ أَعْلى الخُفِّ وأَسفَلَه.