نص الحديث
إنَّ أخْوفَ ما أخاف عليكم بعدي ثلاثٌ : ما يفتح عليكم من زهرةِ الدنيا وزينتِها ، ورجالٌ يتأوَّلونَ القرآنَ على غيرِ تأويلِه ، وزَلَّةُ عالمٍ . ثم قال : ألا أُنَبِّئُكم بالمخرجِ من ذلك ؟ إذا فُتِحتْ عليكم الدُّنيا فاشكروا اللهَ عزَّ وجلَّ ، وخُذوا ما تعرفون من التأويلِ ، وما شكَكْتُم فيه فرُدُّوه إلى اللهِ عزَّ وجلَّ ، وانتَظِروا بالعالمِ فَيْئَتَه ولا تَلَقَّفوا عليه عَثْرتَه
معلومات الحديث
رواه مجهول ، نقله أبو داود في المراسيل وحكم عنه بأنه : أورده في كتاب المراسيل